رهام منذر

Riham Monzer
جلسات استشارة
 

تسجيل الدخول

إظهار
تذكرني
ليس لديك حساب؟ تسجل
هل نسيت كلمة السرّ؟ إعادة التعيين الآن
 

التسجيل

إظهار
إظهار
متزوجمطلقمنفصلعازبأرمل
كلانعم
كلانعم
CAPTCHA Image
Play CAPTCHA Audio
Refresh Image
اشترك بالنشرة عبر بريدك الالكتروني
هل لديك حساب مسبقا؟ تسجيل الدخول
 

تعديل كلمة المرور

ليس لديك حساب؟ إنشاء حساب
 

أدخل بريدك الإلكتروني لتنزيل الكتاب الإلكتروني المجاني

عبر تنزيل الكتاب الإلكتروني، فإنك توافق أيضًا على قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بي حيث ستتلقى معلومات متعلقة بالأطفال، بالإضافة إلى أحدث الدورات التدريبية.

إذا لم تجد البريد الإلكتروني في صندوق الرسائل الواردة، يمكنك التحقق من الرسائل spam/junk.

مقالاتتربية وعلم نفس الطفلكيف نعلّم الأطفال عن المشاعر
العودة إلى المقالات

كيف نعلّم الأطفال عن المشاعر

التاريخ: ٢٤ تموز, ٢٠٢٤
المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة للأطفال

أظهرت الأبحاث أنّ الأطفال الرّضع يستطيعون التمييز بين مشاعر معيّنة بعد عمر الـ4 أشهر. بحلول سنّ 6 أشهر، يمكنك البدء في تعليم الأطفال الفرق بين المشاعر، وبدءًا من 18 شهرًا، يمكنك تعليمهم التعبير عن مشاعرهم. كيف يمكنك مساعدتهم في التعرّف على مشاعرهم والتعبير عنها؟

1. استخدام عجلة المشاعر:

إنّها عبارة عن أداةٍ رائعة تساعد الأطفال على تعلّم مجموعة متنوّعة من المشاعر. هذه المشاعر محسوسة ولكن نادرًا ما يتم تصنيفها؛ تساعدهم هذه العجلة على هذا التصنيف والتحديد. يُعتبر تعليم الأطفال كيفيّة تحديد هذه المشاعر وتسميتها نقطة انطلاق أساسية.

2. تحديد وتسمية المشاعر التي يشعرون بها:

ساعد أطفالك على تحديد مشاعرهم من خلال تسميتها، مما يسمح لهم بتطوير مفردات الـ"أنا" من المشاعر للتحدث عن مشاعرهم. مستخدمًا الكلمات، صِف المشاعر التي يرونها من حولهم حتى يتمكنوا من التعرف عليها أيضًا عند تجربتها.

3. كن قدوة في التعبير عن المشاعر:

إذا حاولت فتح إناء وفشلت، إذا نسيت وضع الغسيل في الغسالة، إذا كنت متحمّسًا جدًّا للحدث الذي تخطط له في نهاية هذا الأسبوع، وغيرها.

4. استخدم الكتب:

سواء كنت تقرأ كتابًا عن المشاعر أو أي موضوع آخر، يمكنك التوقف من حين إلى الآخر لطرح سؤال على أطفالك عمّا يعتقدون أن الشخصيات في القصة يشعرون بهذه المرحلة.

5. استخدام الألعاب والبطاقات التعليمية والأنشطة:

يُعد استخدام الكتب المصورة طريقة رائعة لتوضيح الشعور، مما سيساعد الأطفال على تعلم كيفية التعرف على مشاعر الآخرين وتعبيرات وجوههم.

6. التشجيع مع الثناء:

عندما يعبّر أطفالك عن مشاعرهم بشكل مناسب، عزز ذلك بالكثير من الثناء. عندما يتلقى أطفالك التقدير، فمن المرجح أن يكرروا السلوك الذي سبب هذا التقدير، وسيشجعهم ويعلمهم أنه لا بأس في التحدث عن المشاعر.

7. ساعدهم على إيجاد الحلول:

علّم أطفالك طرقًا مختلفة للتعامل مع المشاعر. اسمح لهم بالتوصل إلى حلول بأنفسهم واشرح لهم ما إذا كانت هذه الحلول مناسبة أم لا.

8. التعرف على مشاعر الآخرين:

شجع أطفالك على التعبير عن مشاعرهم ومراعاة مشاعر الآخرين واحتياجاتهم. محاولة معالجة قضاياهم بشكل بناء ومنحهم الوقت لشرح وجهة نظرهم ثم إغلاق الموضوع سيوقف الموقف من التصعيد.

9. حدد ما يشعر به الآخرون في هذه اللحظة:

إن وصف المشاعر التي يرونها من حولهم باستخدام كلمات محدّدة يساعد الأطفال على التعرف عليها عند تجربتها.

واحدة من أكثر الأساطير انتشارًا حول تعزيز الذكاء العاطفي للأطفال هي أن الأطفال الأذكياء عاطفيًا لم يعودوا يعانون من العواطف الكبيرة. ولكن كما يعلم العديد من الآباء الذين اضطروا للتعامل مع أطفال عاطفيين للغاية ، فإن محاولة تحديد ما ينجح في تهدئة القلق أو المشاعر الكبيرة الأخرى هي تضاريس غادرة. العلاقة بين "العواطف" و "آليات التكيف" ليست دائما مباشرة. ما ينجح اليوم قد يفشل غدًا فشلاً ذريعاً ، وما اختاره طفلك لتهدئة موقف معين مثير للعاطفة بنجاح قد لا يكون له تأثير صارم في حالة مختلفة. الخبر السار هو أن هناك العديد من الموارد التي يمكن لأطفالك الاختيار من بينها. تعتبر "Emotions Kit" مصدرًا رائعًا مليئًا بالعديد من الأدوات المناسبة للعمر (البطاقات والألعاب وأوراق العمل والأدوات وما إلى ذلك) وهي مصممة لمساعدتك على التواصل مع طفلك بشأن العواطف وتقترح آليات مختلفة للتكيف.

تاغ:> 1 سنةانشر هذا المقال:

مقالات لكِ

التاريخ: ٠٩ تشرين الأول, ٢٠٢٤

“ماما جدار صوت”، “ماما إجت إسرائيل”، “ما بدي ا ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة للأطفال
التاريخ: ٠١ آب, ٢٠٢٤

يُعتبر الإصغاء مهارةً مُكتسبةً أساسية للتعلّم. إنّ قدرة الطفل على الإصغاء تؤ ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة للأطفال
تاغ> 2 سنوات
التاريخ: ٢٤ تموز, ٢٠٢٤

أظهرت الأبحاث أنّ الأطفال الرّضع يستطيعون التمييز بين مشاعر معيّنة بعد عمر ا ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة للأطفال
تاغ> 1 سنة
التاريخ: ١٠ تموز, ٢٠٢٤

من الطبيعي أن يمنح الآباء أفضل ما يُمكن لطفلهم وذلك نتيجة للعاطفة غير المشرو ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة
تاغ> 2 سنوات
التاريخ: ٠٢ تموز, ٢٠٢٤

يُعتبر تطوير المهارات الاجتماعية والتفاعل بطريقةٍ جيّدةٍ مع العالم عاملًا أس ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة للأطفال
تاغ> 2 سنوات
التاريخ: ٠٦ حزيران, ٢٠٢٤

لا يمكن اعتبار التنمّر موضوعًا مسلّيًا على الإطلاق. منذ زمن بعيد ، تعامل الأ ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة
تاغ> 3 سنوات
تبرئة ذمة: يهدف محتوى هذا الموقع إلى التثقيف والتوعية وليس له أي أغراض علاجية أو تشخيصية.
© جميع الحقوق محفوظة لـ "أكاديمية الأبوة والأمومة بقلم رهام منذر". تصميم و تطوير the code design
نقبل الدفع عبر Visa CardWestern Union