رهام منذر

Riham Monzer
جلسات استشارة
 

تسجيل الدخول

إظهار
تذكرني
ليس لديك حساب؟ تسجل
هل نسيت كلمة السرّ؟ إعادة التعيين الآن
 

التسجيل

إظهار
إظهار
متزوجمطلقمنفصلعازبأرمل
كلانعم
كلانعم
CAPTCHA Image
Play CAPTCHA Audio
Refresh Image
اشترك بالنشرة عبر بريدك الالكتروني
هل لديك حساب مسبقا؟ تسجيل الدخول
 

تعديل كلمة المرور

ليس لديك حساب؟ إنشاء حساب
 

أدخل بريدك الإلكتروني لتنزيل الكتاب الإلكتروني المجاني

عبر تنزيل الكتاب الإلكتروني، فإنك توافق أيضًا على قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بي حيث ستتلقى معلومات متعلقة بالأطفال، بالإضافة إلى أحدث الدورات التدريبية.

إذا لم تجد البريد الإلكتروني في صندوق الرسائل الواردة، يمكنك التحقق من الرسائل spam/junk.

مقالاتصعوبات التعلّم والتدخل المُبكّرالعلامات المُبكّرة لعسر القراءة
العودة إلى المقالات

العلامات المُبكّرة لعسر القراءة

التاريخ: ٠٨ أيار, ٢٠٢٤
المؤلف:لمى القمند، اختصاصية صعوبات تعلميّة

تُعتبر الصعوبات التعلّمية الأكثر شيوعًا بين الأطفال، بحيث يُعاني بعضهم من صعوبات في القراءة والكتابة في حين قد يُتقن البعض الآخر هاتين المهارتين، ولكن يواجهون صعوبات في مادة الريّاضيات. بينما قد يجد أطفال آخرون صعوبةً في التعبير عن أنفسهم أو في اتّباع اتجاهات بسيطة. تختلف الصعوبات في ماهيّتها ومجالها، إلا أنّها تندرج جميعها تحت مسمّى "الصعوبات التعلّمية".  

من المهمّ والضروري جدًا أن يُلاحظ الآباء الإشارات التحذيرية التي تُنبّه بوجود صعوبات تعلّمية وتقديم المساعدة اللازمة لأطفالهم. إذ إنّ العلاج في سنّ مُبكّرة يُساهم في منح الطفل مستقبلًا أفضل. 

كلّما تم اكتشاف الصعوبات التعلّمية في وقت مُبكّر كلّما ازدادت فرصة الطفل في النجاح في دراسته وحياته. نُشجع الأهل على فهم الإشارات المُبكّرة للصعوبات التعلّمية خلال مرحلة ما قبل المدرسة  من أجل تقديم المساعدة الصحيحة في أسرع ما يمكن. تُعتبر السنوات الأولى في المدرسة مصيريّة بالنسبة للأطفال إذ تُحدّد قدرتهم على التعلّم والقراءة والكتابة.

الجدير بالذكر أنّ الصعوبة في القراءة والكتابة هي الصعوبات التعلمية الأكثر شيوعًا، ولكنّها لا تعني بطبيعة الحال نقص في ذكاء الطفل. نستعرض في ما يلي المشاكل/الإشارات المُبكّرة الأكثر شيوعًا خلال مرحلة ما قبل دخول المدرسة. لا بُدّ من التذكير أنّه ليس بالضرورة أن يُظهر الطفل جميع هذه المشاكل: 

  •  قد يبدأ بالكلام بعد فترة مقارنة بأطفالٍ آخرين من العمر نفسه.
  • قد يجد صعوبة في لفظ الكلمات بطريقةٍ صحيحةٍ، مثلاً يقول "بلالون" بدلًا من "بالون".
  • قد يجد صعوبة في التفريق بين الكلمات التناغمية/ التي تكون على نفس القافية. 
  • قد يُظهر صعوبات في التمييز البصري بين صورتين متشابهتين.
  • قد يُظهر صعوبة في حفظ أسماء الأشكال والألوان وأيام الأسبوع، وغيرها.
  • قد يُظهر صعوبة في تقطيع الكلمة إلى مقاطع لفظية. 
  • قد يُواجه مشكلة في معرفة كيفية لفظ وكتابة اسمه. 
  • قد يستصعب اتّباع الإرشادات والاتجاهات المُتعددة الخطوات. 
  • قد يجد صعوبة في إعادة رواية أو رواية قصة حسب التسلسل الزمني الصحيح للأحداث.
  •  قد تتطوّر القدرات الحركية الدقيقة بشكل أبطأ.

أما في ما يلي، فنستعرض لائحة بالمشاكل/الإشارات المُبكّرة الأكثر شيوعًا خلال مرحلة الروضة: 

  • قد يكون بطيئًا في حفظ الأحرف والأرقام.
  • قد يجد صعوبة في التمييز السّمعي بين الأحرف المتشابهة مثل t-d وp-b.
  • قد يجد صعوبة في اللغة العربية تحديدًا في التمييز السّمعي بين حروف العلّة / الأحرف الصوتية الطويلة /الممدودة والقصيرة. 
  • قد يُظهر صعوبة في التلاعب في الأصوات والمقاطع الصوتية للكلمة (على سبيل المثال: قد يكون من الصعب على الطفل إلغاء المقطع الصوتي الأخير من كلمة umbrella - مظلّة ...) 
  • قد يكون بطيئًا في ايجاد الرابط بين الصوت والحرف. 
  • قد يخلط بين الكلمات الصغيرة مثل: at-to وon-of.
  • يرتكب أخطاء مستمرّة في القراءة واللفظ مثل: 
    • عكس الأحرف: p-q، b-d، ...
    • قلب الأحرف: m-w، n-u، ...
    • عكس الكلمات: cat-tac
    • تبديل الكلمات: friend – friend 
    • استبدال الكلمات: house – home 
  • يُعاني من تشتّت الانتباه بسهولة ويتحرّك بعصبية خلال فترة الدراسة. 
  • قد يكون متسرّعًا بعض الأحيان. 
  • خلال تعلّم القراءة، يعتمد الطفل على الحفظ بدلًا من القراءة.

تذكّروا دائمًا أنّ الاكتشاف المُبكّر والتقييم الصحيح لتحديد الصعوبات التعلّمية لدى الأطفال والعلاج الملائم لها يمكن أن يزيد نسبة نجاحه في المدرسة والحياة بشكل عام، ويُساهم في تجنّب حصول تأخّر على المستوى التعليمي. 

تاغ:> 3 سنواتانشر هذا المقال:

 

مقالات لكِ

التاريخ: ٠١ آب, ٢٠٢٤

يحتاج الطفل لكي يصبح قادرّا على التعلّم والقراءة والكتابة إلى امتلاك العديد ...

المؤلف:لمى القمند، اختصاصية صعوبات تعلميّة
تاغ< 1 سنة
التاريخ: ٠٨ أيار, ٢٠٢٤

تُعتبر الصعوبات التعلّمية الأكثر شيوعًا بين الأطفال، بحيث يُعاني بعضهم من صع ...

المؤلف:لمى القمند، اختصاصية صعوبات تعلميّة
تاغ> 3 سنوات
تبرئة ذمة: يهدف محتوى هذا الموقع إلى التثقيف والتوعية وليس له أي أغراض علاجية أو تشخيصية.
© جميع الحقوق محفوظة لـ "أكاديمية الأبوة والأمومة بقلم رهام منذر". تصميم و تطوير the code design
نقبل الدفع عبر Visa CardWestern Union