رهام منذر

Riham Monzer
جلسات استشارة
 

تسجيل الدخول

إظهار
تذكرني
ليس لديك حساب؟ تسجل
هل نسيت كلمة السرّ؟ إعادة التعيين الآن
 

التسجيل

إظهار
إظهار
متزوجمطلقمنفصلعازبأرمل
كلانعم
كلانعم
CAPTCHA Image
Play CAPTCHA Audio
Refresh Image
اشترك بالنشرة عبر بريدك الالكتروني
هل لديك حساب مسبقا؟ تسجيل الدخول
 

تعديل كلمة المرور

ليس لديك حساب؟ إنشاء حساب
 

أدخل بريدك الإلكتروني لتنزيل الكتاب الإلكتروني المجاني

عبر تنزيل الكتاب الإلكتروني، فإنك توافق أيضًا على قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بي حيث ستتلقى معلومات متعلقة بالأطفال، بالإضافة إلى أحدث الدورات التدريبية.

إذا لم تجد البريد الإلكتروني في صندوق الرسائل الواردة، يمكنك التحقق من الرسائل spam/junk.

مقالاتللأمهات والنساءعادات الأم عالية الفعالية
العودة إلى المقالات

عادات الأم عالية الفعالية

التاريخ: ٠٦ أيار, ٢٠٢٤
المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة

وفقًا إلى المجلة الأميركية لعلم النفس، تُعتبر العادات طريقةً ثابتةً سواء في التفكير أو الرغبة أو الشعور نكتسبها من خلال تكرار تجارب سابقةٍ مرات عدّة. عمومًا، يساعد ذلك على جعل الأشخاص مُنتجين بدرجة مُذهلة، في حين تجعل هذه العادات أيام الأمّ أفضل وتمرّ بسلاسة أكبر.

ما هو سرّ نجاح الأم؟

تسعى كلّ أمّ دون أي استثناء إلى تقديم الأفضل لعائلتها. يتخطى مفهوم الأمومة مسألة تلبية حاجات الطفل بأشواطٍ، فتُنجز الأمّ الأعمال المنزلية وتعمل وتُمضي وقتًا مع العائلة والأصدقاء وتعتني بنفسها. إنّ أكثر ميزةٍ تمنح الأمّ القوة للقيام بكل ما سبق هي نُكرانها لذاتها، لكن بالطبع مع اهتمامها بحاجاتها الشخصية لأنها تُشكّل جزءًا أساسيًا من حياتها.

هذه بعض العادات التي تجعل الأمّ شخصًا فعالًا للغاية:

  1. استغلال كل ثانية تقضيها مع طفلها لتجعل منها لحظات لا تُنسى.
  2. متواجدة دائمًا عند احتياجها.
  3. إظهار أهمية تقدير الذات لأطفالها.
  4. منح الشعور بالأمان والحب.
  5. جعل نفسها قُدوة يحتذي بها أطفالها.
  6. إمضاء أوقاتٍ جميلة ومُمتعة مع أفراد عائلتها.
  7. الاعتناء بنفسها وصحتها العقلية وإدراكها لأهمية ذلك.

أي نوع من الأمّهات أنتِ؟ من المهمّ جدًا أن تضعي أهدافًا لتوفير الوقت وحلّ المشاكل وتخطي المصاعب. إنّ وضع خطة واتّباع مَسارٍ واضحٍ يُساعد الأمّ على تحضير نفسها للمستقبل.

في ما يلي خمس طُرق لتكوني أمًا فعّالة للغاية

1-  مارسي هواياتكِ

من المهمّ جدًا أن يكون لديك هواياتٍ تمارسينها بشكل مُستقلّ، فهذا يُساعدكِ على تطوير اهتماماتكِ وممارسة أمرٍ تستمتعين به بعيدًا عن العائلة ومسؤولياتها.  

2- تمتًعي دائمًا بتفكير ايجابيّ

يُساعد التحلّي بتفكير ايجابي الأمّ على إبقاء الأمور ضمن الإطار الصحيح لها، فهو يمنحها القدرة على فهم المشاكل وايجاد حلول ايجابية لها. إنّ إظهار الإيجابية عند التعامل مع أطفالكِ يتضمّن الآتي:

  • تطبيق عملية إيجاد الحلول.
  • بمنحهم خياراتٍ متعددةٍ.
  • التحدث إليهم بهدوء.
  • إخبارهم أنّكِ تحبينهم وجعلهم يشعرون بذلك.

يُشكّل إظهار التصرف الإيجابي والتشجيع على القيام به جزءًا من بناء علاقة صحية قائمة على التواصل.  

3- أجري مناقشة عائلية

إنّ تخصيص وقتٍ لإجراء مناقشة مفتوحة مع أفراد عائلتكِ يُعتبر خيارًا صحيّا لمناقشة الأمور المهمّة. اسألي أطفالكِ وشريككِ إذا كنتِ أمًّا ناحجة، فذلك يساعدكِ على تقييم أفكاركِ وتصرفاتكِ وتحليلها. في المقابل، يمكنكِ التعبير عن شعوركِ تجاه شريككِ وكيف ترينه كأب. كما بإمكانكِ مناقشة مسائل متعلّقة بأطفالكِ مع شريككِ مثل ما إذا كانوا يُنفّذون ما يُطلب منهم ويتصرّفون بشكلٍ جيد ويحترمون الخيارات.    

4- شاركي أحلامكِ

إنّ مشاركة أحلامكِ مع أفراد عائلتك يُظهر الطموح والأمل الذي تتحلَين به، كما يعطيهم مثالًا عن إمكانية متابعة أي أمرٍ يريدونه والسعي لتحقيقه. خصّصي وقتًا للاستماع لأحلام شريككِ وأطفالكِ لأنّك بذلك تُشجعينهم على الإبداع وتحديد أهداف والمثابرة على تحقيقها.  

5- خطّطي للقيام بإجازة عائلية

نظرًا للوضع الاقتصادي الحالي، تعجز معظم العائلات عن تحمّل تكاليف السفر، لكن هذا لا يعني أنّه ليس ثمة خيار آخر. يمكن لهذه العائلات القيام بالسياحة الداخلية وزيارة القرى والمدن في البلد حيث تعيش. خطّطي للقيام برحلات عائلية من شأنها تعزيز الروابط والقيام بتجارب تخلق ذكريات لا تُنسى.

الأمّ قادرةٌ على دعم عائلتها بطرقٍ شتّى، سواء من خلال تحضير الطعام والتعليم وتقديم الرعاية عند المرض وغيرها الكثير. إنّ دعمكِ لعائلتكِ لا حدود له، أنتِ أمّ خارقة! 

انشر هذا المقال:

مقالات لكِ

التاريخ: ٢٧ حزيران, ٢٠٢٤

 كثيرًا ما نُخطئ في تفسير مُماطلتنا في القيام ببعض الأمور، بحيث نعزو ذل ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة
التاريخ: ٠٣ حزيران, ٢٠٢٤

من المقبول والطبيعي أن تعطي الأولوية لنفسكِ، هذا أمرٌ بالتأكيد لن تندمي على ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة
التاريخ: ٢٧ أيار, ٢٠٢٤

باتت وسائل التواصل الإجتماعي تُشكّل المِحور الأساسي لحياة كلّ فردٍ منا. لقد ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة
التاريخ: ٢٢ أيار, ٢٠٢٤

يُعتبر تحديد النّسل أو منع الحمل وقاية مُتعمّدة لتجنّب حدوث الحمل من خلال ال ...

المؤلف:د. ألان عبدالله، طبيب نسائي
التاريخ: ٠٦ أيار, ٢٠٢٤

وفقًا إلى المجلة الأميركية لعلم النفس، تُعتبر العادات طريقةً ثابتةً سواء في ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة
التاريخ: ٠٩ نيسان, ٢٠٢٤

نعيش اليوم في عصرٍ أصبح فيه دور القلم والورقة شبه معدومٍ وحلّت الأجهزة الرقم ...

المؤلف:رهام منذر، معالجة نفسيّة
تبرئة ذمة: يهدف محتوى هذا الموقع إلى التثقيف والتوعية وليس له أي أغراض علاجية أو تشخيصية.
© جميع الحقوق محفوظة لـ "أكاديمية الأبوة والأمومة بقلم رهام منذر". تصميم و تطوير the code design
نقبل الدفع عبر Visa CardWestern Union